حالم
من يظن أن الأمور ستتسق و الأمن يستتب. بعد ثبوت هلال النصر الذي لا أشك بولادته بدرا.. بتضحيات تصاغرت بوصفها أبجديات لغات الإنسانية.. فهو واهم...
مادام رئيس التشريع هو رئيس مؤتمر التآمر.. و هناك من يعاضده من المستهدفين شخصيا وشعبيا بالصفحة التالية...
انتظروا...
ما هو ادهى.. وأمر
ارجو.ان اكون واهم
١٦ آذار ٢٠١٧
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق