الثلاثاء، يناير 05، 2021

لست شامتا

 مو شامت

تيتي تيتي..  السوق اكتفى بالمنتج الوطني. و المصانع استوعبت البطالة. و التلاميذ  يتعلمون بمدارس حديثة ودعوا الاكتضاض و يحلمون بأيام الرحلة الثنائية..  القرار  سيادي فلا يوجد من يستعين باجنبي على ابن بلده. كابوس الطـ ـائـ ـفية و الذبـ ـح على الهوية كذبة  اخترعها إعلام مريض. الخدمات بالمدن تضاهي بجودتها فنادق النجوم الخمسة..

هذه بعض مكاسب  أقل ثمن لدماء اريقت  . و ارواح ازهقت و أخرى يصعب الكلام فيها..

الحكومة وصلت لمرحلة العجز عن توفير رواتب الموظفين. و خسر البلد فرصة نمو لن تتكرر بإلغاء اتفاقية الصين. و تعطيل بناء ميناء الفاو. و خلق جيل لا يعترف بمقدس سماوي أو أبوي..

مخاوف قبل سنة .. أصبحت كوابيس اليوم..

لكن ربحت عضو معنوي جديد صنع بالخيم..

ذويـــــــــــــــــــــــــــــــــل


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حاولنا وفشلنا

  بعد عشر سنوات تجرعنا بها آلام عشرات المفخخات (السنيه ) التي تحصد ارواح ابنائنا بلا تمييز بين مدرسه او مسجد او سوق !!! أجبرونا على الرد,...