استبيان رأي..
المتجشم عناء الخوض ببحر الفيسبوك الآسن منذ سنوات يتبين له عدد الحسابات التي تجعله غريبا و خائفا يترقب يحصى حروف التعليقات و يلجم أفواه المنشورات فمدافع الجيوش الإلكترونية المتهتكة . و أسراب الذباب لا يستطيع مجابهته أعزل..
هناك من يحصي و يقيم و يوثق هذه الصفحات و يبني عليها مواقف فصفحات التواصل و سيلة تعبير مباشرة بلا رقابة حكومية أو أبويه اعتمدها الأعداء باستغلالها لصالحه لا سيما و ان الأغلبية المطلقة جهلة املائيا و معوقين عقائديا و متخلفين أخلاقيا..
بالتأكيد تم فهرسة هذه البيانات و العمل بها و الترتيب عليها..
لكن...🔞
هذه الجموع المليونية و المشاعر الجياشة و الغضب العارم . التي شيعت الشهداء . هل تملك حسابات إلكترونية ام غادرتها بعد أن طغى قيأ و براز المختلين أخلاقيا فلم يذروا قامه الا انتهكوها ...
حتى خيل لهم أن لا يوجد غيرهم يستحق استنشاق هواء التواصل ..
لم يدركوا انهم لا يجيدوا غيرها.. غير آبهين بمن يدبر لهم معيشتهم او من يدبر لهم هلاكهم..
النسبة اليوم معكوسة تماما.. صدمت من اعتمد على الاستبيانات الرقمية.
⛔الخلاصة... ان المهندس قتله الفيسبوك بعين عدوه قبل أن يقرر ترامب اغتياله و هو يستقبل ضيفه القادم بدعوه رسمية من أعلى سلطة رسمية...
و هذه قناعتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق