ينادونني بالسلم يابن زبيبة
وعند اشتباك الخيل يابن الاطايب
.... نداءات حكومة الانبار وشيوخها للبقاء والتدخل لحمايتهم من داعش واخواتها, اليس هذا الجيش النازف يوميا خيرة الشباب الحالم بتحقيق حياة سعيدة غير آمن المرور من خلال مدنكم, وتجيشون عليه عديمي الحسب وفاقدي الرجوله ليفتكوا بالمجازين منهم الى بلداتهم,,,
اليس هم صفويون وفرس مجوس؟ تبا وسحقا لاشباه الرجل من هؤلاء المسوخ الذين استرخصوا اعراضهم من اجل عودة حكم ليس بعيدا عنهم بالديمقراطيه وصناديق الاقتراع, ولعن الله الجهلة وذوي الغايات الدنيئة الذين يبررون لهم شين اعمالهم وسفه اقوالهم,,,,
عتبي.............. على المالكي ان يعود بكلام اسعدنا به. فجندي من ابناءنا افضل من ملايين ولدتهم البغايا على اسرة السفاح يحتكرون العروبه ويتشدقون بالاسلام..
والا فهؤلاء يجب ان يسلط عليهم كلابهم لتنهشهم جزاء ما مهدوا لهم الطرق انتقاما من افراد الجيش وباقي ابناء العراق ...
ولا ننسى اساءتهم لشيوخ الوسط والجنوب الذين ذهبوا ليسمعوا منهم (طلبات المستمعين ) في ساحات الغدر والرقص
حسبنا الله ونعم الوكيل
واخشى ان لاتكون احدى فخاخهم ....
ابن زبيبه
١/١/٢٠١٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق