وقفه…
وقفنا.. حيث انحنى الشيطان. امام تضحيات من جادوا بما هو ا
غلى.. فولى الدبر..وقفنا..
احتراما.. لسادة الشهداء.. وبهم بدأنا .. قبل ان نترحم على من مضى من المحبين.. فهم الاغلى..
بدمائهم حفظوا الاحياء.. و مشاهد الاموات
مجرد رقما اضيف الى غيرة . احيانا يكون على اليمين , فيعطي مرتبة اعلى لمن وقف بجنبه , واحيانا على الشمال, ليكون لاشئ كغثاء السيل او زبد البحر , كالملايين التي مرت دون ان يكون لها اثر كسطور كتبت بماء..
بعد عشر سنوات تجرعنا بها آلام عشرات المفخخات (السنيه ) التي تحصد ارواح ابنائنا بلا تمييز بين مدرسه او مسجد او سوق !!! أجبرونا على الرد,...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق