نفوس عظيمة من استجابت لنداء العفة والكرامة عندما استدعى الاراذل شذاذ الافاق ليخرقوا موضعهم من سفينة الوطن هب اخيارها ...فرتقوا ما انفض بارواحهم...
احدهم الشهيد السعيد حسين كاظم العكيلي من جنوب الوطن السليب من كل مقومات الحياة .. قصد غرب الوطن ليصلح ما افسده المترفون فلم يجد الا روحه مهرا للكرامة وعفة الحرائر فكان واخوته الجدار الذي تكسرت عليه احلام الشيطان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق