كان يا ماكان:-
كانت الكتب محظورة الا مايوزع مجانا (في سبيل البعث) او يفرض على كل من يروج معاملة (مؤلفات السيد الرئيس او الحاج خيرالله طلفاح ,مثلا), وهناك ماهو يفرض شراءة مقابل مبالغ زهيدة (اقل من قيمة الورق والطباعة) كــــ (الثورة العربية) وغير ذلك كثير...
,,,,, كانت هناك فسحة لبيع وشراء كتب الروايات الغربيه والعربيه, وما علق في ذاكرتي الكثير ولكن ما يقفز على (الهيد لاين) رواية ارض النفاق للسباعي,, و البحث عن اله مجهول لجون شتاينبك, والاولى فيها تطابق كبير مع الحال الذي نعيشه الان من وعود المرشحين وتنفيذها. والاخيرة لكثرة تعدد الاحزاب والتيارات والقادة وتحولت الاولى الى مذاهب والثانيه الى اديان والاخيرة الى آلهة,, ,,,,
ومن طبيعتي البسيطة هو احترام بعض المواقف لاشخاص وان اختلفت معهم قوميا او اثنيا, كانت لهم بصمة, ومنهم (الظاهر بيبرس) ..! الذي وما ان ضاق ذرعا بكثرة المذاهب الاسلاميه وانفلاتها حتى أمر بعدد ( 4 )واقتصر عليها التعبد والقضاء فيها وهكذا من الامور الدينيه والمدنيه ..
اليوم ما احوجنا لبيبرس يحدد لنا هذه التيارات والاحزاب والقادة, فقد ضقنا ذرعا, والكثير منا لايخشى الله ويخافه بقدر القائد س" ! ولو اطاع الله وتملق له بنصف ما عمل للحزب ص" لكفر الله عنه ما تقدم وما تاخر من ذنوبه.
ويحضرني قول احدهم (اتباع يزيد) للحسين ع" . ان دانق من جائزة يزيد خير من شفاعة جدك(رسول الله (ص) وابيك (علي بن ابي طالب ع"),
والآخر الذي موقفه عكس ذلك لان التفاوت بالعقل طبعا !!! حين استوى على مكان سعى جهدة ان يناله وبذل اقصى ما يمكن ان يبذله وحين سألته من قالت هيت لك عن سبب النكوص بعد الاقدام ؟ اجاب :- ان الذي يبيع جنة عرضها السماوات والارض بأصبعين من اللحم لضعيف بالحساب حقا..!!
فشتان مابينهما ؟
كانت الكتب محظورة الا مايوزع مجانا (في سبيل البعث) او يفرض على كل من يروج معاملة (مؤلفات السيد الرئيس او الحاج خيرالله طلفاح ,مثلا), وهناك ماهو يفرض شراءة مقابل مبالغ زهيدة (اقل من قيمة الورق والطباعة) كــــ (الثورة العربية) وغير ذلك كثير...
,,,,, كانت هناك فسحة لبيع وشراء كتب الروايات الغربيه والعربيه, وما علق في ذاكرتي الكثير ولكن ما يقفز على (الهيد لاين) رواية ارض النفاق للسباعي,, و البحث عن اله مجهول لجون شتاينبك, والاولى فيها تطابق كبير مع الحال الذي نعيشه الان من وعود المرشحين وتنفيذها. والاخيرة لكثرة تعدد الاحزاب والتيارات والقادة وتحولت الاولى الى مذاهب والثانيه الى اديان والاخيرة الى آلهة,, ,,,,
ومن طبيعتي البسيطة هو احترام بعض المواقف لاشخاص وان اختلفت معهم قوميا او اثنيا, كانت لهم بصمة, ومنهم (الظاهر بيبرس) ..! الذي وما ان ضاق ذرعا بكثرة المذاهب الاسلاميه وانفلاتها حتى أمر بعدد ( 4 )واقتصر عليها التعبد والقضاء فيها وهكذا من الامور الدينيه والمدنيه ..
اليوم ما احوجنا لبيبرس يحدد لنا هذه التيارات والاحزاب والقادة, فقد ضقنا ذرعا, والكثير منا لايخشى الله ويخافه بقدر القائد س" ! ولو اطاع الله وتملق له بنصف ما عمل للحزب ص" لكفر الله عنه ما تقدم وما تاخر من ذنوبه.
ويحضرني قول احدهم (اتباع يزيد) للحسين ع" . ان دانق من جائزة يزيد خير من شفاعة جدك(رسول الله (ص) وابيك (علي بن ابي طالب ع"),
والآخر الذي موقفه عكس ذلك لان التفاوت بالعقل طبعا !!! حين استوى على مكان سعى جهدة ان يناله وبذل اقصى ما يمكن ان يبذله وحين سألته من قالت هيت لك عن سبب النكوص بعد الاقدام ؟ اجاب :- ان الذي يبيع جنة عرضها السماوات والارض بأصبعين من اللحم لضعيف بالحساب حقا..!!
فشتان مابينهما ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق