شاكر مصطفى
... نادرا أدرك فضيلة فريضة الصبح.. يومي يبدأ بما تعودته الاذن من اثم بنت الرحابنة..
كان الملجأ الذي نلوذ به من قصف الاناشيد الوطنية والتغني بامجاد القائد..
…اخبار جهينه..لتقديمها
ناعسة الجندي و احمد سالم
…نافذه على التاريخ لعلي المفيدي..
و
……خواطر
شاكر مصطفى....
... تتأرجح معاني كلماته قد اكون ظالما ان وصفتها بالفراشات.. الملونه..
كلمات.. تجعل من سامعها يشم بإذنه عبق الزهر مزجته خبرة الافرنج ببنت المطر من تراب الأرض اول الخريف..
كلمات..
تهبط واديا.. و تداعب بشرتك موجات بحرها عذبة .. و تشهق بك الى قمم الشواهق.. او اجنحة الأثير.. فانت بين فكي افعوانية .. تخلع فؤادك هلعا و تنتشي محلقا تلتقط الانفاس خشية أن يفوتك دسم معانيها.. ولا مجال للطعن.. فمعاني الخواطر يمتزج حرها ببرد شتاء اضلاعك .. و تدب بين عروقك قشعريرة اول خيط نسجته انفاس الربيع .. ببراعم الاشجار..
…شاكر مصطفى.
سحر بيانه يستحضر الماضين لتتصفح قسمات وجوههم وتعابير أحزانهم والافراح حتى تضحك لسعادتهم مشاركا.. وتبكي مآسيهم دموعا حارة..
لا تسع كلماتي وصف خواطر.. شاكر مصطفى.. التي قاطعتها سياسيا منذ أن اجتاحت قدماي ارض الكويت التي اتخذ من اثيرها معراجا لكلماته لتسري انغامها لارواح من اصيبوا بلعنة الإدمان عليها ..
اليوم..
هاجت بي الذكرى..
و تساءلت.. اليس من الوفاء.. ان اتقصى اخبار هذا الشامي الموسوعي ادبا وتاريخا و علما....
يممت وجهي صوب شيخ المؤرخين من الماضين والمعاصرين Google...
لتخرج نتائج البحث..
ان الرجل فارق دنيانا تاركا الف الف دبن من موسوعة سمعيه على ثقة الاسلام والمسلمين you tube عام ١٩٩٧ م...
.... عادت بي ايام الصبا.. وهاجت عواصف الحنين لفقر ابعده اللّه.. قد أجد حنينا لأيام كان فيها خير جليس.. ما اثقل خشبات مكتبتي..
أبعد اللّه أهوال أيامه وكفانا بطر من يترحم عليها..
ويبقى
شاكر مصطفى
حيا بذاكرتي.. وان هجرته مكرها
.........
... نادرا أدرك فضيلة فريضة الصبح.. يومي يبدأ بما تعودته الاذن من اثم بنت الرحابنة..
كان الملجأ الذي نلوذ به من قصف الاناشيد الوطنية والتغني بامجاد القائد..
…اخبار جهينه..لتقديمها
ناعسة الجندي و احمد سالم
…نافذه على التاريخ لعلي المفيدي..
و
……خواطر
شاكر مصطفى....
... تتأرجح معاني كلماته قد اكون ظالما ان وصفتها بالفراشات.. الملونه..
كلمات.. تجعل من سامعها يشم بإذنه عبق الزهر مزجته خبرة الافرنج ببنت المطر من تراب الأرض اول الخريف..
كلمات..
تهبط واديا.. و تداعب بشرتك موجات بحرها عذبة .. و تشهق بك الى قمم الشواهق.. او اجنحة الأثير.. فانت بين فكي افعوانية .. تخلع فؤادك هلعا و تنتشي محلقا تلتقط الانفاس خشية أن يفوتك دسم معانيها.. ولا مجال للطعن.. فمعاني الخواطر يمتزج حرها ببرد شتاء اضلاعك .. و تدب بين عروقك قشعريرة اول خيط نسجته انفاس الربيع .. ببراعم الاشجار..
…شاكر مصطفى.
سحر بيانه يستحضر الماضين لتتصفح قسمات وجوههم وتعابير أحزانهم والافراح حتى تضحك لسعادتهم مشاركا.. وتبكي مآسيهم دموعا حارة..
لا تسع كلماتي وصف خواطر.. شاكر مصطفى.. التي قاطعتها سياسيا منذ أن اجتاحت قدماي ارض الكويت التي اتخذ من اثيرها معراجا لكلماته لتسري انغامها لارواح من اصيبوا بلعنة الإدمان عليها ..
اليوم..
هاجت بي الذكرى..
و تساءلت.. اليس من الوفاء.. ان اتقصى اخبار هذا الشامي الموسوعي ادبا وتاريخا و علما....
يممت وجهي صوب شيخ المؤرخين من الماضين والمعاصرين Google...
لتخرج نتائج البحث..
ان الرجل فارق دنيانا تاركا الف الف دبن من موسوعة سمعيه على ثقة الاسلام والمسلمين you tube عام ١٩٩٧ م...
.... عادت بي ايام الصبا.. وهاجت عواصف الحنين لفقر ابعده اللّه.. قد أجد حنينا لأيام كان فيها خير جليس.. ما اثقل خشبات مكتبتي..
أبعد اللّه أهوال أيامه وكفانا بطر من يترحم عليها..
ويبقى
شاكر مصطفى
حيا بذاكرتي.. وان هجرته مكرها
.........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق