لـــKـــلا نـNـســــــــــا
كنت بالغا رشيد ولا ادعي عاقلا.كنت طالبا , بعد الفراغ من المحاضرات , نهرع انا وزملائي واساتذتي الى ساحات التدريب, استعدادا لرفد الجبهة بالدماء الجديدة ّ ! لايفكر احد بالتغيّب او التخلف ولا يسمح بالرسوب لان ذلك معناه الذهاب للجبهة وترقين القيد الى نهاية القادسية التي لم يكن تاريخ انتهاء شعلتها المتقدة بدماء الشباب يطرق سمع او تنبؤ الازري قبل ان يفطم الشيباني. اما الاعتراض والتذمر فهو الجواز الدبلوماسي الى (القبر) مرورا مختوما برفاق الحزب , وصادرا من مديريات الامن, كانت لبنان وبالذات بيروت محاصرة من قبل الجيش الاسرائيلي! ولا يدخل وزير او زائر الا بعد ان تفتشه كلاب الجيش اليهودي. وكنا حريصين على النصر حتى ندرك تحرير لبنان ومن ثم تحرير فلسطين ’, ولكن ماذا نفعل بهذه الطامة التي وقعت علينا(الثورة الايرانيه). وما انجلت الغبرة وكنا مشغولين بلعق جراحنا وقبل ان انهي خدمتي الالزاميه التي طالت عن ماكان مقرر لها بسببب الحرب وجدت نفسي بالفرع !! لاستعادته من قارون(الكويت) حسب ما قال ذلك قائد الامة وبطل التحرير القومي.واشتعلت اوار (ام المعارك) وانا لم اتخلص من عقابيل وندوب جراحات (القادسيه)النفسية والــ,,,, .وتعرضت الى,,, وهناك اثبت انني رجلا قومي (فوليت الاعداء دبري, متأسيا بــ عمرو بن العاص’’’ ,وما دعاني لانشر هذه الوثيقه(الصورة) واكتب هذا المنشور غير المترابط . هو قول احد اصدقائي معلقا على موقف حزب الله من الازمة السوريه و انه غير بوصلته وجعل من قتل السوريين هدفا وهو لم يقتل جندي اسرائيلي واحد.. ولعل هذا لايشبه ذلك, ولكنها سلسله بعضها يكمل بعض واتذكر يوم 25/5/2000 يوم صال حزب الله محررا جنوب لبنان من الاحتلال لاسرائيلي.. وهو اول تحرير يحصل لارض عربيه , ثم تحرير الاسرى اللبنانيين والعرب عام 2006 وكسر هيبة الجيش الاسرائيلي, كل هذا لم اسمعه من احد بل واكبت احداثة التي تناساها او لم يدرك ايامها ابطال المنتديات وصفحات الفيس بوك , ثم يقول ان حزب الله غير البوصله,, لا ياسيدي, العرب غيروا بوصلتهم تنفيذا لاسيادهم الصهاينه , فنحن كان في زماننا عدو واحد (الكيان الصهيوني) وقضيه مركزيه (فلسطين) الى ان جاءت اتفاقيات كامب ديفيد ولقيطتها اوسلو,, فاصبحت القضيه المركزيه قتل(الشيعة) والعدو الاول(ايران).وهم اوفياء لاولياء نعمتهم. واسرائيل تعرف ان نهايتها على يد الشيعة حصرا وهم العدو الحقيقي منذ خيبر !! وقالع بابها. الى اليوم, وهم يعدون العدة منذ زمن لاضعاف هذا المذهب وتفتيته باصطناع تيارات وقيادات وهمية من اصول شيعية,وتأليب الدول والحكومات ذات الطيف السني والتابعة لها او اصطناع حركات تسمى جهادية!! لصنع الفتنه بين المكونات الاسلاميه , وتاخير هذا اليوم الموعود , ثم ان شعار ثورات الربيع العربي جميعا هو قتل الشيعة وتنظيف الارض من شرورهم!!!؟ ومواجهة المد الشيعي, الا يجدر بالعاقل ان يدافع عن نفسة. وما القتل اليومي للآمنين بالاسواق والمدارس في المنطق ذات الاغلبيه الشيعيه الا رسل القوم اليكم ,ولعل بعض الاصدقاء يعترض على نتيجة ما اقول ولكن هذا رأيي , يجدر بنا كعراقيين ان ننفصل سلما كما حدث ذلك بيوغسلافيا وجيكسلوفاكيا والاتحاد السوفيتي السابق قبل ان تسيل انهار من الدماء ثم نجلس لنقرر ذلك, استبقوا على انفسكم وكل يأخذ مايريد وحافظوا على ارواحكم, ومن يعجبه ان يزور صديقه ليأتي اليه بجواز آمن مطمأن افضل من هذا الحال الذي يسمى بلد موحد لا يأمن احد ان يسافر من محافظة الى اخرى الا ان يكتب وصيته, فالعراق لمن لايريد ان يقتنع (تجميع بريطاني لـ3 ولايات عثمانيه )والعراق بالتاريخ هو(البصره والكوفة) ولم يكن هناك سيادة لدوله اسمها العراق قبل انتهاء الانتداب البريطاني, فلا تعيشوا بالاحلام التي صنعها الاحتلال البريطاني لتركة الرجل المريض(الدولة العثمانية),, واستغفر الله لي ولكم ,, وعند الصباح يمدح القوم السرى
منشور الفيسبوك 8-5-2014
كنت بالغا رشيد ولا ادعي عاقلا.كنت طالبا , بعد الفراغ من المحاضرات , نهرع انا وزملائي واساتذتي الى ساحات التدريب, استعدادا لرفد الجبهة بالدماء الجديدة ّ ! لايفكر احد بالتغيّب او التخلف ولا يسمح بالرسوب لان ذلك معناه الذهاب للجبهة وترقين القيد الى نهاية القادسية التي لم يكن تاريخ انتهاء شعلتها المتقدة بدماء الشباب يطرق سمع او تنبؤ الازري قبل ان يفطم الشيباني. اما الاعتراض والتذمر فهو الجواز الدبلوماسي الى (القبر) مرورا مختوما برفاق الحزب , وصادرا من مديريات الامن, كانت لبنان وبالذات بيروت محاصرة من قبل الجيش الاسرائيلي! ولا يدخل وزير او زائر الا بعد ان تفتشه كلاب الجيش اليهودي. وكنا حريصين على النصر حتى ندرك تحرير لبنان ومن ثم تحرير فلسطين ’, ولكن ماذا نفعل بهذه الطامة التي وقعت علينا(الثورة الايرانيه). وما انجلت الغبرة وكنا مشغولين بلعق جراحنا وقبل ان انهي خدمتي الالزاميه التي طالت عن ماكان مقرر لها بسببب الحرب وجدت نفسي بالفرع !! لاستعادته من قارون(الكويت) حسب ما قال ذلك قائد الامة وبطل التحرير القومي.واشتعلت اوار (ام المعارك) وانا لم اتخلص من عقابيل وندوب جراحات (القادسيه)النفسية والــ,,,, .وتعرضت الى,,, وهناك اثبت انني رجلا قومي (فوليت الاعداء دبري, متأسيا بــ عمرو بن العاص’’’ ,وما دعاني لانشر هذه الوثيقه(الصورة) واكتب هذا المنشور غير المترابط . هو قول احد اصدقائي معلقا على موقف حزب الله من الازمة السوريه و انه غير بوصلته وجعل من قتل السوريين هدفا وهو لم يقتل جندي اسرائيلي واحد.. ولعل هذا لايشبه ذلك, ولكنها سلسله بعضها يكمل بعض واتذكر يوم 25/5/2000 يوم صال حزب الله محررا جنوب لبنان من الاحتلال لاسرائيلي.. وهو اول تحرير يحصل لارض عربيه , ثم تحرير الاسرى اللبنانيين والعرب عام 2006 وكسر هيبة الجيش الاسرائيلي, كل هذا لم اسمعه من احد بل واكبت احداثة التي تناساها او لم يدرك ايامها ابطال المنتديات وصفحات الفيس بوك , ثم يقول ان حزب الله غير البوصله,, لا ياسيدي, العرب غيروا بوصلتهم تنفيذا لاسيادهم الصهاينه , فنحن كان في زماننا عدو واحد (الكيان الصهيوني) وقضيه مركزيه (فلسطين) الى ان جاءت اتفاقيات كامب ديفيد ولقيطتها اوسلو,, فاصبحت القضيه المركزيه قتل(الشيعة) والعدو الاول(ايران).وهم اوفياء لاولياء نعمتهم. واسرائيل تعرف ان نهايتها على يد الشيعة حصرا وهم العدو الحقيقي منذ خيبر !! وقالع بابها. الى اليوم, وهم يعدون العدة منذ زمن لاضعاف هذا المذهب وتفتيته باصطناع تيارات وقيادات وهمية من اصول شيعية,وتأليب الدول والحكومات ذات الطيف السني والتابعة لها او اصطناع حركات تسمى جهادية!! لصنع الفتنه بين المكونات الاسلاميه , وتاخير هذا اليوم الموعود , ثم ان شعار ثورات الربيع العربي جميعا هو قتل الشيعة وتنظيف الارض من شرورهم!!!؟ ومواجهة المد الشيعي, الا يجدر بالعاقل ان يدافع عن نفسة. وما القتل اليومي للآمنين بالاسواق والمدارس في المنطق ذات الاغلبيه الشيعيه الا رسل القوم اليكم ,ولعل بعض الاصدقاء يعترض على نتيجة ما اقول ولكن هذا رأيي , يجدر بنا كعراقيين ان ننفصل سلما كما حدث ذلك بيوغسلافيا وجيكسلوفاكيا والاتحاد السوفيتي السابق قبل ان تسيل انهار من الدماء ثم نجلس لنقرر ذلك, استبقوا على انفسكم وكل يأخذ مايريد وحافظوا على ارواحكم, ومن يعجبه ان يزور صديقه ليأتي اليه بجواز آمن مطمأن افضل من هذا الحال الذي يسمى بلد موحد لا يأمن احد ان يسافر من محافظة الى اخرى الا ان يكتب وصيته, فالعراق لمن لايريد ان يقتنع (تجميع بريطاني لـ3 ولايات عثمانيه )والعراق بالتاريخ هو(البصره والكوفة) ولم يكن هناك سيادة لدوله اسمها العراق قبل انتهاء الانتداب البريطاني, فلا تعيشوا بالاحلام التي صنعها الاحتلال البريطاني لتركة الرجل المريض(الدولة العثمانية),, واستغفر الله لي ولكم ,, وعند الصباح يمدح القوم السرى
منشور الفيسبوك 8-5-2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق