الخميس، سبتمبر 22، 2011


لك الحمد مهما استطال البلاء
ومهما استبد الالم
لك الحمد ان الرزايا عطاء
وان المصيبات بعض الكرم
فهل تشكر الارض قطر المطر؟
وتغضب ان لم تجدها الغمام؟
شهور طوال وهذى الجراح
ولا يهدأ الداء عند الصباح
ولا يمسح الليل اوجاعه بالردى
ولكن أيوب ان صاح صاح:
" لك الحمد ، ان الرزايا ندى
وان الجراح هدايا الحبيب
اضم الى الصدر باقاتها،
هداياك في خافقي لا تغيب
هداياك مقبولة . هاتها"


ولــكـنّ أيّــوب إن صــاح 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حاولنا وفشلنا

  بعد عشر سنوات تجرعنا بها آلام عشرات المفخخات (السنيه ) التي تحصد ارواح ابنائنا بلا تمييز بين مدرسه او مسجد او سوق !!! أجبرونا على الرد,...