الثلاثاء، سبتمبر 20، 2011

العراق عظيم بصبر الضحايا ووحشيه الجلادين

في البيئه التي ولدت بها ,واكثر من رأت عيني يعيش حالة الرعب وخوف المجهول! لانه ربما يكون الآتي دوره, يوم لم نكن نعلم ,ولا يمكن لعالم ان يخبر جاهلا,, فكل شئ جريمة وان كانت مزحه
وما ان تغير الحال ولولا قوة عظمى سخرها رب الضحايا استجابة لآلام ودماء والــــــــــخ ,,لم يطلع الكثير على ماجرى لهؤلاء في تلك الحقبه
حيث لم يتركوا حرمة الا انتهكوها او مقدس الادنسوه!!
ولأن من خلفهم عمل بشعار اذهبوا فانت الطلقاء!!! فعملوا بسيره اجدادهم فشكروا العفو بالغدر
بوجود سياسيين انتهازيين نسوا ماعانى ذويهم ماان تسنموا المناصب واخذوا التعويض بما يرضيهم  من اموال شعب مغلوب ارادهم عونا  !! ونرى لهم العذر فهم يرون الامور بالمقوب
ولم يتعظوا من نهايه من كان قبلهم كيف امسى وهو من كان منهم اطول بقاءا واشد سطوه
فحق لهم ان يناموا(ربما انهم شعروا بالعدل,,, اسوة بعداله من كان قبلهم,,عدلت فأمنت فنمت يا,,,مام)
جريمه النخيب الاخيرة حيث تبين ان اعتقال متهم !! من طائفة ((الشعب المختار))اشد  خطرا واعظم جرما واشنع فعلا وابشع,,الـــخ.. من قتل هؤلاء المجرمين لالاف الضحايا وانتهاك المقدسات وتدنيس الاعراض 
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حاولنا وفشلنا

  بعد عشر سنوات تجرعنا بها آلام عشرات المفخخات (السنيه ) التي تحصد ارواح ابنائنا بلا تمييز بين مدرسه او مسجد او سوق !!! أجبرونا على الرد,...