تحوطات امان..
بعد نهاية الفترة الانتخابية .. ان قدر البقاء لكيان يدعى عراق ..
ـ تلبية اي دعوة من شخصية سياسية او اقتصادية يعني انه فخ لك .. بكل حركة او سكنة ولو كنت. تداعب ما تعودت عليه من الانف الى ما بين الفخذين مسجل عليك...
ـ اي جرسون جميل!!. او نادلة لطيفة .. هي ضحية مثلك. غدا. فان هانت عليك نفسك .. و تدنيت الى ما حفر لك.. ففكر بسمعة هؤلاء .. لقد ساقهم سوء حظهم. ان يكونوا طعما في ساعة غفلتك الجنسية..
ـ لا تستصحب معك احد من اهل بيتك وخاصة النساء.. فما ايسر ان تستدرج النساء لثرثرة او استمتاع حسي برئ يثقل عليك غدا تداركه..
ـ الهدايـــــا .. العينية او النقدية وان كانت مشروعة!! ! فهي ثمن رقبتك .. سياسيا..
اخيرا ..
كل نخبتنا .. السياسيين .. كل يملك على الاخر ملفات يشيب لها الولدان...(المخلدون)..
و غــــدا سيفتح كاكا مسعود خزائنه للشيخ يوتيوب... فنستمتع بفضائح القادة .. ان قالوا لا... ♥
تذكروا !!! ... الستر اثناء فضاء الحاجة...
٩ك١ ٢٠١٥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق