یخجل
الانسان حین یجد نفسه فردا مستهلکا بین طوفان ملیونی . مؤلف من كل قارات العالم ولغاته والوانه.. مﻻيين تستهلك مليارات من كل ما يمكن ان يديم تموين هذا (الحشر) اﻵلهي.. لا تجد فئه من جنس او عمر لم تسترخص النفس والجهد والمال معرضه ماغلى وتاركه الغالي صوب كعبة اﻻحرار .. اجدني عاجز عن التعبير حيث ان الحروف تعجز عن وصف صورة اقل ما يمكن ان يقال عنها انها من صنف الفن اﻵلهي.. السﻻم على الحسين وعلى اوﻻد الحسين وعلى أصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه السلام. ..
لذلك كل بذل دون ثمن قطرة دم لجون... فكيف واوصال ابي عبد الله قطعتها عسﻻن الفلوات.. الذين بعوا دنيا فانيه بجنة عرضها السماوات واﻻرض. ....
تشرفنا بالتعرض لغبار هؤﻻء اﻻخيار عسى الله ان يكتبنا معهم فنحن فزنا باكثر السواد.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق