ماكو زلم…
2002 وتحت تأثير هوس وسعار خوف الاجتياح الامريكي. شدد حزب البعث على الناس والزم طوائف كثيرة بالانتماء الاجباري للحزب .. لم يسلم من ذلك الموتى! او الفضائيين( اسماء وهمية بالبطاقة التموينية).. فهناك من (كرم) بنيل شرف العضوية! بسبب وظيفته! وهناك من اكره للانتماء خوفا من تهديد رفاق البعث لان من لا ينتمي! يكره القائد الضرورة… والجميع يحب الريس!
كلف امين سر الفرقة احدى المفارز بالقبض على بعض المتمنعين عن الانتماء! فجاءوا بغنيمه !! نهرهم على استقدامه المسؤول.. فالمتطوع يتجاوز التسعين من العمر.. ويتذكر بعض فصول الحرب العالمية الاولى!
كان( الرفيق) يعتقد انه مكره .. ولان لا فائده منه من باب السلامة الفكرية الى شباك اللياقة البدنية..
دافعوا عن انغسهم بأن( الرفيق الجديد) متطوع!!
تعجب! لان الشباب تبحث عن عذر للتملص من الانتماء بينما يحرص هذا الفاني على الالتحاق بجهنم…
فقال آمر المجموعة( استاذ ماكو زلم)..
فرد عليه.. ماكو زلم (تجيبلي) هذا الفطيسه؟
گال لا رفيقي….
ماكو زلم تكسر رجليه. من ركب بالبيكب. احنا شمحصلين..
حتى هذا عاگب عليها..
تره بيها شاهد…
فرق البعث!
خلفت احزاب…
لان ماكو زلم…..
منشور بتاريخ
4/6/2015
الفيسبوك
2002 وتحت تأثير هوس وسعار خوف الاجتياح الامريكي. شدد حزب البعث على الناس والزم طوائف كثيرة بالانتماء الاجباري للحزب .. لم يسلم من ذلك الموتى! او الفضائيين( اسماء وهمية بالبطاقة التموينية).. فهناك من (كرم) بنيل شرف العضوية! بسبب وظيفته! وهناك من اكره للانتماء خوفا من تهديد رفاق البعث لان من لا ينتمي! يكره القائد الضرورة… والجميع يحب الريس!
كلف امين سر الفرقة احدى المفارز بالقبض على بعض المتمنعين عن الانتماء! فجاءوا بغنيمه !! نهرهم على استقدامه المسؤول.. فالمتطوع يتجاوز التسعين من العمر.. ويتذكر بعض فصول الحرب العالمية الاولى!
كان( الرفيق) يعتقد انه مكره .. ولان لا فائده منه من باب السلامة الفكرية الى شباك اللياقة البدنية..
دافعوا عن انغسهم بأن( الرفيق الجديد) متطوع!!
تعجب! لان الشباب تبحث عن عذر للتملص من الانتماء بينما يحرص هذا الفاني على الالتحاق بجهنم…
فقال آمر المجموعة( استاذ ماكو زلم)..
فرد عليه.. ماكو زلم (تجيبلي) هذا الفطيسه؟
گال لا رفيقي….
ماكو زلم تكسر رجليه. من ركب بالبيكب. احنا شمحصلين..
حتى هذا عاگب عليها..
تره بيها شاهد…
فرق البعث!
خلفت احزاب…
لان ماكو زلم…..
منشور بتاريخ
4/6/2015
الفيسبوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق