السبت، يناير 28، 2012

وافد الى النهر الخالد

لانه لم يساوم ببيع يسير مابقي من الفانيه ,وقتل مظلوما عطشانا على شاطئ الفرات.ليحيي بدمه ما اماته حكام الجور, جعل الله قبره كعبة الاحرار,فتتجه اليه الملايين من كل لون ولسان ومكان.حتى ان الماشي يرى العالم يمشي على طريق طوله 700كلم من شمال العراق الى اقصى جنوبه, مسيره قل ان تجد شبيها لها في العالم, ولم ولن يؤثر التجاهل الاعلامي لهذه الجموع, او التهديد بالقتل بشتى ما وصل اليه كيد احفاد أولئك الطغاة ومن سبق الشيطان أبائهم من اولاد الزنا,,خلطت نفسي بهم لاكثر السواد قربة الى الله,ولأرتوي كغيري من هذا النهر الخالد فلبيت أشعثا اغبرا حيث يتساوى الغني والفقير والكبير والصغيروكلهم عطاشى لذلك المنهل العذب واقرب السبل لقلب الرسول الاعظم, يهون على الماشي ألم التعب ومغامره المخاطره بالروح لانه يرى ان هناك من هو اقل منه عده واكثر عزيمه / 
متأسفا لمن يلوم تلك الجموع لانه لم يجرب حلاوه القرب من أولي القربى ولو جرب ذلك لعاتبنا على التقصير,بحقهم,فهذا الهندي المسلم الموالي جمعني به الطريق وهو احد افراد موكب  تعداده400زائر هون علي وغيري من العراقيين حين تعرفنا على كهول وعجائز تسعى ل100كم مشيا بعد عبرت المحيط وتجشمت اعباء السفر وكأنها فراشات جمعها النور المقدس

شهيد ام طاغيه

تقييم العربي لطغاة العصر يختلف فما هو طاغيه في بلده يعتبره الأخرون ممن لم يكتووا بناره بطلا لا تتم الصلاه الا بذكره,وامثله ذلك تهاوي الاقزام التي رفعت لغايه في نفس الاستعمار الغربي الحديث وابدلت لغايات اخطر ,ولا زال المسكين العربي يصفق لطغاة احياء ويلعن آخرين وهو لا يعلم انه وهم أدوات تحركها,,,كما قال جبران,,ومن لم يمشي ينكسر..وهذا المقطع الذي اعتذر عن رداءه الصوت والصوره لانه يشبه الكاميرا لخفيه سجلها احدهم  لنقاش شعبي في احدى قرى العراق استهجانا للتمييز بين الطغاة, فالمتحدث لايرضى ان تضاف((الشهاده))وان كانت فخريه كشهادات الدكتوراه للزعماء العرب (الاميين))من جامعاتهم الخاويه, فهي اهانه لملايين قتلهم هذا المجرم بحروب ومغامرات واعدامات وامراض ومجاعات وتلوث اشعاعي مستمر التاثير الى ان يشاء الله,, فالعربي الذي ينعت ((صدام الجبان)) بالشهادة وانا ارى انه لم يصل لعزة نفس (زين العابدين) وانجازاته او شجاعه ((القذافي الارعن))وهكذا باقي المسوخات العربيه السائده ,التي لاتجد شجاعتها الا في نوادي المقامره وملاهي الدعاره وتصفيات شعوبهم((أين الهزيمة ماداموا  أذا رغبوا غزو الديار التي امنتهمو غلبوا))!؟,, ولكن هذه نتيجه تجهيل هؤلاء الحكام لأولئك الضحايا,

الجمعة، يناير 27، 2012

تحشيش بعثي

يحلم ان يرى نهايه البعث في العراق وهو حي طليق وقد تخلص بأعجوبه من سجن لاحكام طويله والآن شامتا برفاق الزمن البغيض سجل هذه الدقيقه, لعل احدهم يحلم بالعوده لاحضان الشيطان,

عمله نقديه تذكاريه

 تمثل هذه العمله مرحله مظلمه من تاريخ العراق وتؤرخ ل25عام لتأسيس حزب شعاره
((حزب تشيده الجماجم والدم
تتهدم الدنيا ولا يتهدم))
وبعد 4 سنوات من أغتصابه الحكم, واني وان كنت امتلك عدة نماذج تؤرخ مناسبات يحتفل بها العراقيين مكرهين آنذاك,الا انني اخترت هذه الفئه التي لا تساوي الان أي شئ بسبب تردي العمله بسبب حماقات النظام البائد وربما كانت حلما لكثير من العراقيين ايام سكها وتداولها,(سبعينات القرن الماضي), وتمثل عملات سادت ثم بادت وان لم تلغى من البنك المركزي العراقي((تساوي 50رغيف خبز=50فلس)آنذاك بينما اصبح رغيف الخبز عند انهيار النظام125000فلس ولك ان تتأمل الفرق!؟

الثلاثاء، يناير 24، 2012

كلمة الله في الاذن اليسرى



وهذا مقطع  آخر
مقطع يبين رسم كلمة الله على الأذن اليسرى ,,فسبحان الله الخالق البارئ المصور

كلمة((الله))في الاذن اليسرى


((واما بنعمه ربك فحدث)) 
امتثالا لله وطاعة له وشكرا على نعمه التي لا تحصى انشر صورة ابنتي ((فاطمه))التي اكرمها تعالى اسمه بوضع رسم اسمه الاعظم في صيوان اذنها الايسر,جعلها الله مباركه ,وفأل خير على اهلها وبلدها وجميع المسلمين, انه سميع مجيب

حاولنا وفشلنا

  بعد عشر سنوات تجرعنا بها آلام عشرات المفخخات (السنيه ) التي تحصد ارواح ابنائنا بلا تمييز بين مدرسه او مسجد او سوق !!! أجبرونا على الرد,...