السبت، يونيو 27، 2020

طائفي

لمـــــــــــــــاذا انــــــــــــا
طائفـــــــــــــــــــــــــــــي
عندما اكون مجرما, اعتبرها بطوله, وتهوري شجاعة, وسرقتي شطارة, وكذبي لباقه,, لماذا انا الفاشل افضل من غيري الناجح. لماذا  مفتخرا بتاريخ ابي وهو الذي كان يعتاش على السلب والنهب . لماذا قومي  وهم عار الانسانية منذ وأد البنات الى جهاد النكاح هم الافضل, لماذ أحتقر باقي القوميات والتي جميعها منذ الفرس والروم والترك والكرد الـــــخ, لم يخلو من أرضي موطأ قدم الا وكان  لهم أثر فيه , خيرا كان او شرا,لماذا نهض الجميع , وركعنا لهم , لماذا نحن  سوقا رائجه  للآخرين, نلجأ اليهم بالعلاج لامراضنا, ونقبل صدقاتهم لفقرائنا, ونستنصرهم بمضلومياتنا, أخيرا  وانا اليوم بطلا للــ(بلي ستيشن) ولتي لم أرثها من آبائي, أو من بنات افكاري, سيفتخر بي احفادي ,, لان لا فضل لي الا تلقيح امهم , فضيله  لا يجهلها الفأر,,
كونوا واقعيين وانفضوا عن عقولكم اوهام الكبر والفخر, فانتم بفضل ترككم الحق   أذل الامم,,, شئتم أم ابيتم
يعيرنا البعض من قومنا ,, بأننا فرس مجوس, وهم يبرئون انفسهم من كل علج امتهن اعراضهم وكراماتهم..
 من أجل من  تسترخصون أعراضكم ودمائكم, بأي ثمن بعتم انفسكم  لعدوكم,, لايوجد من يمنحكم العون دون مقابل, واول ذلك هو قدركم لديه.. فتبا  للسياسي والشيخ  والسيد والمواطن الذي ينصر الباطل من  مجموعته على الحق من الطرف الآخر .....
٣ شباط ٢٠١٤

حاولنا وفشلنا

  بعد عشر سنوات تجرعنا بها آلام عشرات المفخخات (السنيه ) التي تحصد ارواح ابنائنا بلا تمييز بين مدرسه او مسجد او سوق !!! أجبرونا على الرد,...